إنّ الإيمان والهدفية في الحياة كيفما كان إنّما يختزن الطمأنينة والسكينة ويمنح الإنسان الثقل والوقار ويفسّر له فقدان الثروة وتعرضه للأضرار بما يهدأ روعه ويضيء له آفاق المستقبل ويملأ حياته بالأمل ويسبغ عليه القوّة والقدرة ويدعوه إلى الثبات والصمود.
إنّ الإيمان والهدفية في الحياة كيفما كان إنّما يختزن الطمأنينة والسكينة ويمنح الإنسان الثقل والوقار ويفسّر له فقدان الثروة وتعرضه للأضرار بما يهدأ روعه ويضيء له آفاق المستقبل ويملأ حياته بالأمل ويسبغ عليه القوّة والقدرة ويدعوه إلى الثبات والصمود.