أدعو المواطنين إلى الدعاء في ليلة المنتصف من شهر شعبان / الطريقة المثلى لرد الجميل للكوادر الصحية والطبية هو الالتزام بتوجيهاتهم وارشاداتهم.
أدعو المواطنين إلى الدعاء في ليلة المنتصف من شهر شعبان / الطريقة المثلى لرد الجميل للكوادر الصحية والطبية هو الالتزام بتوجيهاتهم وارشاداتهم.
لقد رأيت شخصاً محترماً أصيب بالسكتة الدماغية حيث توقف بعض جسمه إضافة إلى لسانه عن العمل، فكان أحياناً يجهد نفسه كثيراً من أجل التلفظ بكلمة، فكان يتمتم ويتلعثم كالأطفال ثم يكف بغتة عن الكلام - إلّا أنّ العجيب أنّه كان يقرأ سورة الفاتحة والسورة الأخرى في الصلاة بكل طلاقة وفصاحة! فإن قلنا لعل ذلك بسبب كثرة تكراره لهذه الكلمات، فالواقع كانت هنالك عدّة كلمات أخرى يكررها في حياته أكثر من تكراره لسورة الفاتحة والسورة الأخرى، وإن قلنا رغبته الشديدة قد أثرت على جهاز النطق المشلول فجعلته ينطق، فإن ذلك خصوصية أخرى من الخصائص العجيبة لهذا الجهاز الذي يعمل حين الشلل، وهو مشلول في ذات الوقت.
مع تحسّن الوضع الصحي لسماحة المرجع بفضل الادعية الخالصة للأولياء والصالحين والجهود الحثيثة التي بذلها الفريق الطبي المشرف على علاج سماحته فإنه لا يسعنا إلا أن نتقدم الى عموم المؤمنين سيما قائدة الثورة الاسلامية والمراجع العظام دامت بركاتهم والعلماء والفضلاء الاجلاء ورؤساء السلطات ومختلف المسؤولين وجميع المحبين للمرجعية في داخل البلاد وخارجها الذين تجشموا عناء زيارة سماحته أو عبروا عن حبهم وودهم له عبر ارسال برقيات واتصالات هاتفية بجزيل الشكر والعرفان.
المسؤوليّة الملقاة على عاتقكم - يا علماء الأمّة - جسيمةٌ، وهي أثقل عليكم يا علماء بلاد العراق؛ إذ عليكم أن تبادروا للأخذ بيد شباب المنطقة من خلال طرح مبادراتٍ خلّاقةٍ، ووضع برامج إستراتيجيّةٍ ومشاريع ثقافيّةٍ، فضلًا عن اتّخاذ سبيل الشجاعة، وانتهاج منهج الرسول (ص) بالرأفة والرحمة في التعامل؛ كي تجذبوا قلوب أولئك الشباب، وتستميلوا أذهانهم؛ لتحموهم من الانجرار في أشراك الأفكار المسمومة التكفيريّة، فيجدوا حلاوة الأمن الفكريّ والاستقرار العقديّ فيتشبثّوا بكم.
المؤمن هو الذي يسلّم أمره لله فيما يواجهه من حوادث في حياته ويكون راضياً بما ورد عليه من حوادث حسنة أو سيّئة، سواءً جلبت له تلك الحوادث السرور والفرح أو تسبّبت في غضبه واستيائه
إن سروركم يبعث على سعادتنا، وأذاكم يسبب عدم ارتياحنا، ونحن ندعو لكم بالسلامة وطول العمر والخلاص من شرّ الظالمين والمستكبرين، باعتباركم كرّستم حياتكم لخدمة الإسلام وأهل البيت (ع) وانقاذ الشعب البحريني من مأساته التي يمر بها.
«قال الله عزّ وجلّ: إِنَّ مِنْ عِبادِي المُؤمُنِينَ عِبادا لا يَصلَحُ لَهُم أَمرُ دِينِهِمْ إِلاَّ بِالغِنى وَالسِّعَةِ والصّحَةِ فِي البَدَنِ فَأَبلُوهُم بِالغنى وَالسِّعةِ وصِحَّةَ البَدنِ فَيصلَح عَليهِم أَمرَ دِينَهُم...».
ألم يضمن الله تبارك وتعالى بعد ولادتك الغذاء والرزق السليم من لبن اُمّك؟ وهكذا سيضمن رزقك في المستقبل أيضاً، لماذا القلق والخوف من عدم استمرار الرزق في المستقبل؟
الكثير من الأشخاص الذين يقومون بأعمال صالحة بشكل مفرط ويضغطون على أنفسهم للقيام بهذه الأعمال فإنّهم بعد فترة يجدون الملل في أنفسهم وربّما يتركون هذه الأعمال كليّاً
العقاب الإلهي في هذه الحياة الدنيا وفي الآخرة، لا ينزل بساحة الإنسان دون شك من أجل الانتقام، بل إنّ العقوبات الإلهيّة تشكل عنصر الضمان في تنفيذ القوانين، وتؤدي في النتيجة إلى تقدم الإنسان وتكامله
إنّ البؤس والشقاء ليس معلولا للحظ والطالع، بل وليد سوء التفكير.
لقد كان لصوت فاطمة (ع)الحنون وهي تردد «يا أبتاه» وقعاً مؤثراً في نفس الرسول (ص) كوقع أمواج النسيم على البراعم المتفتحة.
على أي حال، هذا الميثاق يرتبط بالمسائل العملية، لا بالجانب الاعتقادي، فالمعتقدات لا يمكن تغييرها بالإكراه.
لقد مثّل هذا العالم الجليل والرباني، ركناً من أركان النظام في الجمهورية الإسلامية في إيران، إذ كان من العلماء البارزين في حوزة قم العلمية، وإستفاد من دروس أكابر العلماء في حوزتي النجف وقم، وتتلمذ على يديه العديد من الطلاب الفاضلين.
كانت مشاهدة ذلك العقل الالكتروني تمثل بالنسبة لي درساً عظيماً في التوحيد، الدرس الذي لم أسمعه قبل ذلك أبداً، حيث فتحت لي هذه المشاهدة نافذة على عالم ماوراء الطبيعة، كما بعثت شعاعاً جديداً من الإيمان في قلبي.
إنّ الإيمان بالله تعالى وباليوم الآخر لا ينفع الإنسان فقط في الآخرة والحياة بعد الموت، بل هذه العقيدة تنفعه أيضاً في هذه الدنيا وهذه الحياة.
إنّ غرقنا في الحياة اليومية لا يسمح لنا عادة بالتفكير في وجودنا من حيث الكم والكيف والموضع الذي نشغله في هذا الفضاء الواسع
إنّ البحث عن الحياة الواقعية لا بدّ أن يتمّ في عالم يفوق عالم المادة والخبز والماء والمقام ولا ينبغي أن تكون النعم واللذائذ المادية هي الهدف فيها، بل ننشدها لتكون وسيلة من أجل حياة أرفع وأنبل.
إني لم أكن على علم بوجود ويكي شيعة، وعليكم أن تقوموا بحملة إعلانية واسعة بهذا المجال، ليطلع الجميع على وجود هذا الموقع، فبإمكان ويكي شيعة أن يكون مرجعا لحل المسائل
التقوى، بمثابة الكوابح التي تضبط مسار الإنسان وتلجم حصانه عن السقوط والانحدار في منزلقات الشهوات والسقوط في وادي الذنوب.
لقد ذهب رمز العدالة من بين الناس؛ لقد ترك ذلك الزعيم الحنون والمشفق مكانه للآخرين؛ لقد ذهب من کان خازناً للعلوم الإلهية ومن کانت تتناثر الحكم والعلوم من فمه في خطبه؛ لقد ترك الناس وحكام بني أمية الجبابرة الذين تربعوا على موقعه وهم لا يعترفون بأى قيمة إنسانية ولا يتحركون إلا وفق الأهواء الشيطانية والغرائز الحيوانية.
من أهمّ خصائص ليلة القدر اندماج هذه الليلة مع شخص الإمام عليّ(عليه السلام)؛ فكأنّما قد كتب الله سبحانه وتعالى أن تُفتَح أبواب رحمته في هذه الليلة على مصراعيها وأن يشفع الشفيع للناس بما للإمام علي(عليه السلام) من شأن عند الله تعالى.
أعلن المكتب الإعلامي التابع لسماحة المرجع الديني آية الله العظمى مكارم الشيرازي (مدّ ظله) أن بعثته ـ التي تضم مجموعة من أساتذة وفضلاء الحوزة ـ ستباشر أعمالها في مقر بعثة سماحته.
أعلن المكتب الإعلامي التابع للمرجع الديني آية الله العظمى مكارم الشيرازي(دام ظله الوارف) أن يوم الجمعة الموافق 15/6/2018 غرة شهر شوال وأول أيام عيد الفطر المبارك.
إنّ الإيمان والهدفية في الحياة كيفما كان إنّما يختزن الطمأنينة والسكينة ويمنح الإنسان الثقل والوقار ويفسّر له فقدان الثروة وتعرضه للأضرار بما يهدأ روعه ويضيء له آفاق المستقبل ويملأ حياته بالأمل ويسبغ عليه القوّة والقدرة ويدعوه إلى الثبات والصمود.
أزاح المكتب الإعلامي التابع لسماحة المرجع الديني آية الله العظمى مكارم الشيرازي الستار عن تطبيق الأمثل.
إن من أسباب قبول الإمام الرضا (عليه السلام) لولاية العهد هي نشر العلوم الإسلامية.
إن إحدى القضايا الملّحة في الوقت الراهن للعالم الإسلامي هي قضيّة النهضة العلمية الشاملة
إن التاريخ لم يحدثنا أنّ عرب الجاهلية والمشركين عابوا على رسول الله(ص) وجود هذه الحروف المقطعة في القرآن، ولم يتخذوا منها وسيلة للطعن والإستهزاء، وهذا يشير إلى أنّهم لم يكونوا جاهلين تماماً بأسرار وجود الحروف المقطعة.
إن ما نراه من اهتمام الإسلام في مجال التصدي لحالات الغفلة والسكر والمشروبات الكحوليّة فذلك بسبب أنّ هذه الأمور تعطّل فكر الإنسان وتجهض حركته باتجاه الكمال وتعيق مساره في خطّ الخير والصلاح.