من زارها عارفا بحقها فله الجنة

من زارها عارفا بحقها فله الجنة


ان لله حرما وهو مكة، وان‏ للرسول حرما وهو المدينة، وان لاميرالمؤمنين حرما وهو الكوفة، وان لنا حرما وهو بلدة قم‌

من زارها عارفا بحقها فله الجنة

قال الصادق علیه السلام:
ان لله حرما وهو مكة، وان‏ للرسول حرما وهو المدينة، وان لاميرالمؤمنين حرما وهو الكوفة، وان لنا حرما وهو بلدة قم، وستدفن فيها امرأة من‏ اولادى تسمى فاطمة، فمن‏ زارها وجبت له الجنة

سایز مناسب شبکه های اجتماعی 914*1280 پیکسل

سایز مناسب شبکه اجتماعی اینستاگرام 1080*1080 پیکسل

سایز مناسب استوری 1920*1080 پیکسل

سایز مناسب چاپ 70*50 سانتی متر

captcha