لقد کان الفقید السعید مرابطاً فی خندق إمامة صلاة الجمعة عمراً مدیداً ، ما جعل سکان محافظة همدان المحترمون یکنّون له وافر الاحترام والمحبة لما قدمه من خدمات جلیلة ، کما وکان من أبرز الوجوه العلمائیة الفاعلة ، ولا یمکن أن تنسى دروس المرحوم الفقید فی حوزة همدان العلمیة ، بالاضافة الى الخدمات التی قدّمها على جمیع الأصعدة .
هذا ونسأل الله العلی القدیر أن یحشره مع أولیائه الطاهرین ویلهم ذویه الصبر الجمیل والأجر الجزیل .