إنّ البؤس والشقاء ليس معلولا للحظ والطالع، بل وليد سوء التفكير.
إنّ البؤس والشقاء ليس معلولا للحظ والطالع، بل وليد سوء التفكير.
إنّ الإيمان بالله تعالى وباليوم الآخر لا ينفع الإنسان فقط في الآخرة والحياة بعد الموت، بل هذه العقيدة تنفعه أيضاً في هذه الدنيا وهذه الحياة.