الإنسان المؤمن لا يخشى لومة اللائمين ولا يأبه لاعتراضهم فيما لو كان يسير في طريق الهداية والإيمان ويتحرّك في طريق العبوديّة لله تعالى.
الإنسان المؤمن لا يخشى لومة اللائمين ولا يأبه لاعتراضهم فيما لو كان يسير في طريق الهداية والإيمان ويتحرّك في طريق العبوديّة لله تعالى.