التقوى، بمثابة الكوابح التي تضبط مسار الإنسان وتلجم حصانه عن السقوط والانحدار في منزلقات الشهوات والسقوط في وادي الذنوب.
التقوى، بمثابة الكوابح التي تضبط مسار الإنسان وتلجم حصانه عن السقوط والانحدار في منزلقات الشهوات والسقوط في وادي الذنوب.
كلّما كان حياء الإنسان أكثر فإنّ حالة التقوى فيه ستكون أكثر، وبالتالي فإنّ تلوّثه بالذنوب سيكون أقل، وكلّما كان الحياء في نفس الإنسان قليلاً فإنّ حالة التقوى ستكون عنده ضعيفة، وبالتالي فإنّ تلوّثه بالذنوب سيكون أكثر.