نؤكد على أنّ هذا الخبر عارٍ من الصحة ولا يوجد استفتاء ولا جواب في هذا الخصوص.
نؤكد على أنّ هذا الخبر عارٍ من الصحة ولا يوجد استفتاء ولا جواب في هذا الخصوص.
إنّ تكديس القواعد العلميّة والقوانين المنطقيّة والمبادئ الفلسفيّة وأيّ معرفةٍ في الدماغ يبقى أمرًا هشّ التأثير، ما دام لا ينسجم والفكر الصحيح، والنظرة الواضحة، والتعرّف على جوانب الحياة الإنسانيّة.
فما تردده من القول «لا أصدق حتى أرى بعيني» يفيد أنّ العين من أوثق السبل لإدراك الواقعيات وهذا من أكبر الأخطاء، وذلك لأننا نرى بعيننا عدّة أشياء لا واقع لها
ألم يضمن الله تبارك وتعالى بعد ولادتك الغذاء والرزق السليم من لبن اُمّك؟ وهكذا سيضمن رزقك في المستقبل أيضاً، لماذا القلق والخوف من عدم استمرار الرزق في المستقبل؟
الكثير من الأشخاص الذين يقومون بأعمال صالحة بشكل مفرط ويضغطون على أنفسهم للقيام بهذه الأعمال فإنّهم بعد فترة يجدون الملل في أنفسهم وربّما يتركون هذه الأعمال كليّاً
مع تحسّن الوضع الصحي لسماحة المرجع بفضل الادعية الخالصة للأولياء والصالحين والجهود الحثيثة التي بذلها الفريق الطبي المشرف على علاج سماحته فإنه لا يسعنا إلا أن نتقدم الى عموم المؤمنين سيما قائدة الثورة الاسلامية والمراجع العظام دامت بركاتهم والعلماء والفضلاء الاجلاء ورؤساء السلطات ومختلف المسؤولين وجميع المحبين للمرجعية في داخل البلاد وخارجها الذين تجشموا عناء زيارة سماحته أو عبروا عن حبهم وودهم له عبر ارسال برقيات واتصالات هاتفية بجزيل الشكر والعرفان.
فجأة ومض ضوء في أعماق ظلام الوجود وظهر تخطيط جديد، إلا أنّ عامل ظهور هذا الوميض لا يمكن أن يكون من داخل الدنيا المظلمة
المؤمن هو الذي يسلّم أمره لله فيما يواجهه من حوادث في حياته ويكون راضياً بما ورد عليه من حوادث حسنة أو سيّئة، سواءً جلبت له تلك الحوادث السرور والفرح أو تسبّبت في غضبه واستيائه
أفلا يبدو الاعتماد على المحسوسات - وبالمقدار المحدود الذي نعيشه ـ من الناحية العملية ضرباً من ضيق الأفق وبعيداً عن المنطق؟
الوهابية في الآونة الأخيرة لم تكتف بالضغط على المعارضين الذين يختلفون معها في الدين فحسب بل تعدى الأمر إلى مواجهة الخصوم السياسيين بأقسى طرق التعذيب والتنكيل أيضاً.
إن سروركم يبعث على سعادتنا، وأذاكم يسبب عدم ارتياحنا، ونحن ندعو لكم بالسلامة وطول العمر والخلاص من شرّ الظالمين والمستكبرين، باعتباركم كرّستم حياتكم لخدمة الإسلام وأهل البيت (ع) وانقاذ الشعب البحريني من مأساته التي يمر بها.
العقاب الإلهي في هذه الحياة الدنيا وفي الآخرة، لا ينزل بساحة الإنسان دون شك من أجل الانتقام، بل إنّ العقوبات الإلهيّة تشكل عنصر الضمان في تنفيذ القوانين، وتؤدي في النتيجة إلى تقدم الإنسان وتكامله
الشهود الباطني ينجلي للجميع يوم القيامة، ولا يبقى أحد إلّا وقد آمن إيماناً قاطعاً، لوضوح آثار عظمة الله وقدرته في ذلك اليوم.
إنّ غرقنا في الحياة اليومية لا يسمح لنا عادة بالتفكير في وجودنا من حيث الكم والكيف والموضع الذي نشغله في هذا الفضاء الواسع
الإنسان المؤمن لا يخشى لومة اللائمين ولا يأبه لاعتراضهم فيما لو كان يسير في طريق الهداية والإيمان ويتحرّك في طريق العبوديّة لله تعالى.
ينبغي أن ينضج آدم(ع) في هذا الجو إلى حد معين، وأن يعرف أصدقاءه وأعداءه، ويتعلم كيف يعيش على ظهر الأرض، نعم، كانت هذه مجموعة من التعاليم الضرورية التي تؤهله للحياة على ظهر الأرض.
إنّ البحث عن الحياة الواقعية لا بدّ أن يتمّ في عالم يفوق عالم المادة والخبز والماء والمقام ولا ينبغي أن تكون النعم واللذائذ المادية هي الهدف فيها، بل ننشدها لتكون وسيلة من أجل حياة أرفع وأنبل.
إني لم أكن على علم بوجود ويكي شيعة، وعليكم أن تقوموا بحملة إعلانية واسعة بهذا المجال، ليطلع الجميع على وجود هذا الموقع، فبإمكان ويكي شيعة أن يكون مرجعا لحل المسائل
التقوى، بمثابة الكوابح التي تضبط مسار الإنسان وتلجم حصانه عن السقوط والانحدار في منزلقات الشهوات والسقوط في وادي الذنوب.
الأرض السبخة لا تثمر وإن هطل عليها المطر آلاف المرات، وساحة الوجود الإنساني لا تتقبل بذر الهداية ما لم يتم تطهيرها من اللجاج والتعصب والعناد.
لِمَ يلجأ البعض إلى الإنتحار حين مواجهته لأدنى المكاره، بينما يقف البعض الآخر بكل صلابة وشموخ تجاه أصعب حوادث الحياة؟
كلّما كان حياء الإنسان أكثر فإنّ حالة التقوى فيه ستكون أكثر، وبالتالي فإنّ تلوّثه بالذنوب سيكون أقل، وكلّما كان الحياء في نفس الإنسان قليلاً فإنّ حالة التقوى ستكون عنده ضعيفة، وبالتالي فإنّ تلوّثه بالذنوب سيكون أكثر.
أعلن المكتب الإعلامي التابع للمرجع الديني آية الله العظمى مكارم الشيرازي(دام ظله الوارف) أن يوم الجمعة الموافق 15/6/2018 غرة شهر شوال وأول أيام عيد الفطر المبارك.
أزاح المكتب الإعلامي التابع لسماحة المرجع الديني آية الله العظمى مكارم الشيرازي الستار عن تطبيق الأمثل.
لقد ذهب رمز العدالة من بين الناس؛ لقد ترك ذلك الزعيم الحنون والمشفق مكانه للآخرين؛ لقد ذهب من کان خازناً للعلوم الإلهية ومن کانت تتناثر الحكم والعلوم من فمه في خطبه؛ لقد ترك الناس وحكام بني أمية الجبابرة الذين تربعوا على موقعه وهم لا يعترفون بأى قيمة إنسانية ولا يتحركون إلا وفق الأهواء الشيطانية والغرائز الحيوانية.
من أهمّ خصائص ليلة القدر اندماج هذه الليلة مع شخص الإمام عليّ(عليه السلام)؛ فكأنّما قد كتب الله سبحانه وتعالى أن تُفتَح أبواب رحمته في هذه الليلة على مصراعيها وأن يشفع الشفيع للناس بما للإمام علي(عليه السلام) من شأن عند الله تعالى.
أعلن المكتب الإعلامي التابع للمرجع الديني آية الله العظمى مكارم الشيرازي(دام ظله الوارف) أن يوم الجمعة الموافق 15/6/2018 غرة شهر شوال وأول أيام عيد الفطر المبارك.