وَ أَمَّا ابْنَتِي فَاطِمَةُ ...

مَتَى قَامَتْ فِي مِحْرَابِهَا بَيْنَ يَدَيْ رَبِّهَا جَلَّ جَلَالُهُ ظَهَرَ نُورُهَا لِمَلَائِكَةِ السَّمَاءِ كَمَا يَظْهَرُ نُورُ الْكَوَاكِبِ لِأَهْلِ الْأَرْضِ